تقارير

منصة مكتبة القاهرة الكبرى تشهد فعاليات ندوة الجغرافيا .. ومستقبل البيركس

 

متابعة – علاء حمدي

عقدت مكتبة القاهره الكبرى بالتعاون مع مركز الحوار الدرسات السياسية والإعلامية ندوة بعنوان الجغرافيا ومستقبل البريكس بمقر المكتبة تحت إشراف يحى رياض يوسف القائم بأعمال مدير عام مكتبة القاهره

فى الجلسه الاولى
اشار الاستاذ يحى رياض مدير المكتبة ان مصر تنظر بأهتمام شديد دعما لمسيرتها فى التنمية والتطور وأشار فى ٢٤ أغسطس٢٠٢٣ جاء انضمام مصر إلى تجمع دول بريكس والذى أثنى عليها الاقتصاديون انها تقدم ومسيره للتنمية لمصر لانضمامها إلى تكتل البريكس وتابع ان أهم واكبر التكتلات الاقتصاديه فى العالم نظرا إلى إلى كثير من الدول ذات المساحه جغرافيا والعدد السكانى واستشهد ب الصين، روسيا ، البرازيل ،جنوب افريقيا اضافه إلى هذا التكتل الذى يجعل كل ما يخرج منه من توصيات او قرارات يحظى اهتمام العالم كله

ومن جانبه قال الدكتور محمد عبد الحميد مدير مركز ايجيبشن انتربرايز للسياسات والدرسات الاستراتجيه عن أهمية الجغرافيا ومستقبل بريكس الذى انضمت مصر خلال هذا الشهر ونبحث عن الجغرافيا لهذا التكتل هل تكون مؤثره داعمه رغم أن الدول بعيده عن بعض ، كيف تكون مؤثره وشكل العلاقات والتوزان وأشار إلى عن الفكره والتعامل التجارى والثقافى والتأثير السياسى للجغرافيا السياسيه لذلك اليوم فى الندوة نناقش كيف نرى ابعاد هذا التكتل سياسيا

وأشار اللواء حمدى لبيب ان القرار المصرى خالص لم يتدخل أحد فيه ومن هذا المنطلق انضمت مصر إلى تكتل البريكس فى يناير للاستفاده من مجموعة البيركس أولها الخبره الصناعية والتكنولوجيا وتتميز مصر اقتصاديا وصناعيا والاستفاده من السوق المشترك التوازن بين التبادل والتجارب بدون اى ضغوط تؤثر على المعيشه والاستفاده ايضا من البنية التحتية الاتصالات الرقمنه والطاقه والاستفاده مستقبلا بالعمله الواحده لمنع التعدد من الأخطار السياسية الدبلوماسية الاستفادة من الاستثمارات الجديدة .الاستفاده رفع مستوى التبادل التجارى البيني.التوسع التوسع فى الصناعة محليا .

وفى الجلسه الثانيه
ناقشت الدكتوره جيهان عبد السلام استاذ الاقتصاد كلية الدرسات الأفريقية جامعة القاهره البريكس والتوسعات الجديده مكاسب اقتصاديه وتحديات عدة واستعراضت ملامح تكتل البريكس وأهميته الاقتصادية، فضلا عن طبيعة الفرص والتحديات التى قد تواجه مصر بعد إعلان قبول انضمامها رسميا للتكتل فى يناير 2024. وتابعت الأهمية الاقتصادية لتكتل البريكس من حيث الناشئة ل مجموعة البريكس بأربعة أعضاء هم ( الصين وروسيا والهند والبرازيل ) في العام 2009، ثم انضمت إليها جنوب إفريقيا عام 2010، لتضم بذلك اقتصادات من أربع قارات ومتنوعة من حيث الأداء الاقتصادى والاتجاهات الجيوسياسية، إذ تعد الصين، هى الاقتصاد الأكبر يليها الهند وروسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا. وتمثّل بريكس 23 % من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، ونحو 42 % من سكّان العالم، وأكثر من 16 % من التجارة العالمية. وتسعى الدول الأعضاء إلى عصر جديد للتنمية العالمية ولتحقيق هذه الغاية، سبق واجتمعت وفود دول البريكس في قمة في بكين عام 2022. وكانت نقطة التركيز الرئيسية هي التأكيد على “دعم توسيع وتعزيز مشاركة الأسواق الناشئة والبلدان النامية وتابعت

ومن جانبها استعرض / الدكتور محمد عبد الكريم باحث العلوم السياسية محور البريكس والتوسعات الجديدة للمشهد الجوسياسه الجديد واشار على إعلان فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى على أن مصر تتبنى سياسه خارجيه جديده وهذا له تفسيرات جديده

ومن جانبه استعرضت الدكتوره نشوى عبد النبى باحثة بمركز المعلومات واتخاذ القرار عن اللوجيستيات مرتكز رئيسى لتعزيز البيركس واشارت على أن البريكس الذى بدأ له صدى فى العالم وذلك بعد الانعقاد فى اغسطس ٢٠٢٣ بعد اعلان عدة قرارات وسردت اوجه الاستفاده من تكتل البريكس من الناحية التوسع الجغرافى وتابعت

واختتم النائب احمد سمير _عضو اللجنة الأقتصاديه بمجلس الشيوخ حيث أشار منذ سنوات ليس للبريكس رعايه وتاثيرها مثل تأثيره على الوضع في البرازيل او الوضع فى جنوب افريقيا وغيرها و تطرق إلى البريكس من المحور الاقتصادى لمصر والقروض واوجه الاستفاده وتابع

وتضمنت الندوه عدد من المدخلات القيمه للكوكبه من الشخصيات السياسيةوالاقتصاديه والعامه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى