زوجة تستولى على شقة الزوجية وتسجلها باسم شقيقها وتلاحق زوجها بأجر مسكن
«زوجتي استولت على شقة الزوجية عن طريق الاحتيال بعد أن دفعتني لإصدار توكيل لها منذ عامين. أعطيتها كل ما أملك. لم أتوقع منها أن تخونني وتخدعني، لتسجل شقة الزوجية التي تبلغ تكلفتها حاليا 3 ملايين و700 ألف جنيه، باسم أخيها وتطالبني بشراء مسكن بديل أو دفع إيجارها سكن.” …كلمات جاءت من زوج كان يلاحق زوجته بحجة التشهير، ويتهمها بسرقة ممتلكاته، ويلاحقه بتهم كيدية لإلحاق الضرر به مادياً ومعنوياً.
وتابع الزوج ادعائه: “رفضت كل الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وحرمتني من رؤية طفلي، وطالبتني بدفع مبالغ مالية تزيد عن 1100000، بعد طردي من منزلي وإعطائها لأخيها ليقوم بدفعها”. الزواج منه، ومطالبتي باستئجار مسكن أو شراء سكن بديل، مما سبب لي الأذى”. “لقد بالغت في أفعالها وعنفها ضدي”.
وأكد: “رفعت ضدها جنحة تزوير، وطالبة تعويض لعدم تنفيذها الأحكام القضائية لرؤية طفلي، وثبت أنني تعرضت لضرر مادي ومعنوي بسبب تصرفاتها، بعد أن قامت بطردي”. من منزلي لأعيش في الجحيم بعد أن دمرت زواجنا بعد 8 سنوات من الزواج، بسبب جشعها لأموالي ورغبتها في الاستيلاء على كل ما أملك وتسجيله باسمها”.
يشار إلى أن الطلاق، بحسب قانون الأحوال الشخصية، هو فسخ الرابطة الزوجية الصحيحة، بكلمة “الطلاق الصريح” أو بالعبارة التي تحل محلها، الصادرة عن الشخص الذي يملكها، وهو الزوج أو زوجته. ممثل. وعرفته المحكمة الدستورية العليا بأنه إحدى فئات الزواج التي يفسخ فيها الزواج الصحيح بكلمة محددة صريحة وهي أو كناية؟.